انفجار ضخم يهز وسط اسطنبول وسقوط عدد من الضحايا

انفجار ضخم يهز وسط اسطنبول وسقوط عدد من الضحايا
TT

انفجار ضخم يهز وسط اسطنبول وسقوط عدد من الضحايا

انفجار ضخم يهز وسط اسطنبول وسقوط عدد من الضحايا

قال مكتب حاكم إسطنبول في بيان، إن عشرة أشخاص قتلوا وأصيب 15 آخرون في انفجار كبير هز ساحة السلطان أحمد بوسط المدينة اليوم (الثلاثاء). وأضاف أن التحقيقات جارية لتحديد نوع المتفجرات المستخدمة والجهة المسؤولة عن الانفجار.
وهرعت سيارات الإسعاف إلى الساحة القريبة من المسجد الأزرق ومسجد أيا صوفيا في منطقة تجتذب كثيرا من السائحين في إسطنبول أكبر مدن تركيا من حيث عدد السكان. ونقلت السيارات المصابين فيما طوقت الشرطة الشوارع.
وقال ضابط شرطة وهو يبعد الناس عن الساحة: «نتخذ تدابير احترازية خشية وقوع انفجار ثان».
من جهتها، نقلت قناة خبر ترك التلفزيونية إن الانفجار ربما نجم عن هجوم انتحاري لكن لم يتأكد هذا على نحو مستقل.



لقطات جوية تظهر انتهاك كوريا الشمالية للعقوبات المفروضة على النفط الروسي

سفينة تتبع كوريا الشمالية في ميناء روسي (صورة نشرتها مجموعة «أوبن سورس سنتر»)
سفينة تتبع كوريا الشمالية في ميناء روسي (صورة نشرتها مجموعة «أوبن سورس سنتر»)
TT

لقطات جوية تظهر انتهاك كوريا الشمالية للعقوبات المفروضة على النفط الروسي

سفينة تتبع كوريا الشمالية في ميناء روسي (صورة نشرتها مجموعة «أوبن سورس سنتر»)
سفينة تتبع كوريا الشمالية في ميناء روسي (صورة نشرتها مجموعة «أوبن سورس سنتر»)

خلص تحليل لصور التقطتها أقمار اصطناعية ونشرتها هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) ومجموعة «أوبن سورس سنتر» التي مقرها بريطانيا، الجمعة، إلى ترجيح أن كوريا الشمالية تلقت أكثر من مليون برميل من النفط من روسيا على مدى ثمانية أشهر خلال العام الحالي، وهو ما يمثل انتهاكاً للعقوبات التي تفرضها الأمم المتحدة.

وأفاد التقرير، الذي نشر على الموقع الإلكتروني لمجموعة «أوبن سورس سنتر» البحثية، بأن ناقلات نفط من كوريا الشمالية أجرت أكثر من 40 زيارة إلى ميناء «فوستوتشني» في أقصى شرق روسيا منذ مارس (آذار)، وفقا لوكالة «رويترز».

وجاء في التقرير: «عشرات الصور عالية الدقة من الأقمار الاصطناعية وبيانات نظام التعريف الآلي، والصور التي نشرتها بعثات استطلاع بحري مكلفة بمراقبة أنشطة كوريا الشمالية ذات الصلة بخرق عقوبات الأمم المتحدة، تظهر ناقلات كورية شمالية وهي تجري عمليات تحميل متكررة بمحطة نفط في ميناء فوستوتشني الروسي»، مضيفاً أن وزارة الخارجية الروسية لم ترد على طلب للتعليق.